الموارد البشرية - ألا ينبغي أن تكون موردا للبشر؟ ليس قسمًا بعيدًا يتلقى منه رسائل بريد إلكتروني مجهولة الهوية وإشعارات دفع. تابع القراءة لمعرفة كيف تتغير الصناعة.
تعد الموارد البشرية جزءًا مهمًا من أي شركة ، فبدون إدارة الموارد البشرية بكفاءة ، ستجد العديد من الشركات نفسها تواجه صعوبات في الحفاظ على الموظفين والحفاظ على "صحة" الشركة نفسها.
لقد مرت بضع سنوات حتى الآن منذ أن تم طرح برامج الموارد البشرية في السوق ، وعلى الرغم من أن برنامج الموارد البشرية المتوفر اليوم هو برنامج بسيط وفعال وسهل الاستخدام للغاية ، على الرغم من كونه مزعجًا ومحبطًا في البداية.
برنامج الموارد البشرية المتاح هذه الأيام يشمل كل شيء ، من جوانب التوظيف وإدارة سجلات الموظفين وكشوف المرتبات ، إلى إدارة التدريب وتخطيط الجلسة وسير العمل. إحدى السمات الناشئة لبرمجيات الموارد البشرية ، والتي هي للأسف أكثر أهمية بالنظر إلى الأزمة الاقتصادية العالمية ، هي وحدة الخدمة الذاتية. تختلف هذه الوحدات عن أنظمة بسيطة تتيح للموظفين عرض معلوماتهم. من خلال تمكين الموظفين من تحديث سجلاتهم وطلب الإجازة. في الواقع ، غالبًا ما تكون الأنظمة قابلة للتهيئة تمامًا لأصحاب العمل وهناك احتمالات لا حصر لها. علاوة على ذلك ، فإن حسابات التكلفة والفوائد تجعل من السهل تبرير الاستثمار في مثل هذه الأنظمة.
كانت الفكرة وراء حلول برمجيات الموارد البشرية القوية هذه وأسلافها ، هي تقليص الجزء الأكبر من الإدارة وأتمتة العمليات الحرجة للأعمال ، لمنح موظفي الموارد البشرية الوقت الذي يحتاجون إليه لدعم الموظفين. بالعودة إلى المناخ المالي الحالي ، يبدو أنه حتى قسم الموارد البشرية يجب أن يصبح أكثر قابلية للاستمرار من الناحية المالية ، وبالتالي يتم تشجيع تنفيذ هذا النوع من برامج الموارد البشرية على نطاق واسع.
ارتبطت الإنتاجية في الموظفين بالعودة إلى تعرضهم لموظفي الموارد البشرية. يبدو أنه مع الدعم الإضافي والوقت العملي مع الموظفين ، لا يجعلهم يشعرون بالتقدير في الشركة فحسب ، بل يساعدهم بدوره على الشعور بالفخر بأدائهم. فكر في الموارد البشرية على أنها الوالد المشجع الذي يربت على ظهرك عندما تكون في حالة جيدة.
هناك بالطبع مجموعة واسعة من حلول برمجيات الموارد البشرية في السوق وكعمل تجاري فمن الحكمة التحقيق في جميع الخيارات المتاحة قبل الالتزام. والسبب هو أن جميع الشركات مختلفة ، ومن المؤكد أن هناك أوجه تشابه ، ولكن هناك أيضًا ممارسات وطرق عمل قد تبدو طبيعية وشائعة في شركة ما ولكنها تبدو غريبة وغير ضرورية في شركة أخرى. تم تصميم برنامج الموارد البشرية للتغلب على هذه الشقوق وإنشاء أرضية مشتركة للموظف وصاحب العمل ، والتي يمكن أن تنمو منها علاقة عمل منتجة ومثمرة. إنه استثمار في المستقبل السلس للأعمال التجارية.
زيارة هنا: حلول مكان العمل الرقمية

لا يوجد استثمار على وجه الكرة الأرضية يكون خالي من المتاعب والعيوب أو ربما في مرحلة متأخرة يكون الفشل ، والاستثمار العقاري ليس استثناء عن القاعدة مطلقا فعلى الرغم من النجاح الكبير والواسع الذي استطاعت تركيا أن تحققه في المجال الاستثماري خلال الأعوام الماضية وصولاً إلى ما هي عليه في الوقت الحالي ولكن تجد دائماً أن هناك بعض الثغرات التي من خلالها ربما يتفشى الفشل وربما الخسارة ولكنه يبقى للفشل في هذا المشروع دائما الاحتمال الأضعف ، ولكن يجب أن تكون مطلعاً على كل ما يخص هذا الشأن لتستطيع أن تتداركه في الأيام القادمة.
-للعقارات التركية أنواع مختلفة ولكن ما سبب فشل كل منها؟
-أسباب فشل استثمار العقارات السكنية:
هناك العديد من المشاكل التي تواجه المستثمر للعقارات السكنية في تركيا، أهم هذه المشاكل أنك كمستثمر عليك أن تتعامل مع مؤجرك بشكل مباشر وتسمع لمشكلاته وتعمل على حلها أيضاً، كما أن هناك مشكلة عدم الالتزام بالدفع الدوري للإجار وهذه من أكبر المشاكل التي يمكن أن تواجه المستثمر أو صاحب العقار، في حال أحدث المستأجر أضرار فستتغرم أنت كصاحب ملك بتكاليف أنت بتكاليف ما خلفك غيره.
عقارات تركيا المميزة مشروع وادي الخيال مشروع سور إسطنبول مشروع سوار أفجلار مشروع مودرن مشروع واحة الرفاهية مشروع مطار الاستثمار
-أسباب فشل استثمار العقارات التجارية:
ممكن للمستثمر العقاري في تركيا أن يجد بعض المشاكل في مشروعه ، مثلا إذا حلت بالبلد كارثة اقتصادية ، فستتوقف الأعمال التجارية بشكل فوري أو ربما سيقل منسوبها وبالتالي فستصبح العقارات التجارية فارغة من المستأجرين وسيخسر صاحب الاستثمار أمواله أو بعضاً منها في هذا المشروع ، وبشكل عام فإن العقارات التجارية من الصعب أن تجد دائما راغبين لها ؛ بسبب التنقلات الموسمية أو بسبب نوع المشاريع الموجودة في البلد ، والمستثمرون لهذا العقار دائما ما يغيرون مكان عملهم ، وفي حال أراد صاحب العقار التجاري في تركيا أن يبيع هذا العقار فأيضا سيجد صعوبة في هذا لن الطلب على شراء عقاري تجاري يكون أقل بكثير من الطلب على عقار سكني ، فأغلب الناس يفضلون أن يستأجرون عقارا تجارياً بدلا من شراءه ، بالإضافة إلى أن هذا النوع من الاستثمار يحتاج دائما إلى أرقام ضخمة من المال لتأسيسه .
-الكوارث الاقتصادية سبب فشل الاستثمار العقاري في تركيا:
ممكن للمستثمر العقاري في تركيا أن يجد بعض المشاكل في مشروعه، مثلا إذا حلت بالبلد كارثة اقتصادية، فستتوقف الأعمال التجارية بشكل فوري أو ربما سيقل منسوبها وبالتالي فستصبح العقارات التجارية فارغة من المستأجرين وسيخسر صاحب الاستثمار أمواله أو بعضا منها في هذا المشروع، وبشكل عام فإن العقارات التجارية من الصعب أن تجد دائما راغبين لها؛ بسبب التنقلات الموسمية أو بسبب نوع المشاريع الموجودة في البلد.
-شراء عقار في التقسيط سببا وجيها لفشل استثمار هذا العقار:
دائما هناك خوف من قبل المشتري العقار بالتقسيط هل سيستطيع أن يسدد الأقساط بالوقت المحدد أم لا ربما يواجه مشاكل أو أزمات تحول دون ذلك، ولكن هذا الموضوع محلول لأن من يشتري عقارا بالتقسيط سيدفع بالدفعة الأولى ما يقارب من ثلاثين للأربعين بالمئة من سعر العقار ككل أما بالنسبة لبقية الدفعات فيمكن أن يتم الاتفاق عليها بين الشاري والبائع فهي ليست ثابتة أو موحدة للجميع، فيمكنك أن تضع المبلغ الشهري الذي يناسب ميزانيتك.
-الإدارة السيئة سببا في فشل الاستثمار العقاري في تركيا:
ربما تكون الهيئة الإدارية القائمة على إدارة المشروع الاستثماري العقاري في تركيا سيئة أو ليست صاحبة كفاءات فهنا سيكمن موضع فشل هذا الاستثمار فيجب دائما أن يتم اختيار من هم جديرون بالثقة من اجل تولي هذه المهام.
-عدم الالتزام بالمعايير بدقة:
أيضا في حال تمت مخالفة المعايير المتفق عليها فسوف يكون فشل الاستثمار هو حليف مخالفتهم لما تم الاتفاق عليه في البداية فمثلا يجب الالتزام بالتصميم الداخلي والخارجي المتفق عليه، وجميع الضمانات المالية والورقية أيضا.
-تشتيت انتباه المستثمر بأكثر من موضع استثماري:
هناك الكثير من المستثمرين يعرضون أنفسهم للوقوع في مغبة الفشل بهذا الاستثمار فمثلا يضع أمواله بأكثر من مشروع واحد ويكون كل استثمار مختلفا بشكل جذري عن الاستثمارات الأخرى فبذلك لن يستطيع أن يتفوق بأي منها.
الاستعانة بسمسار بدلا من مستشار عقاري من أسباب فشل الاستثمار :
السمسار هو شخص يمثل مصلحته الشخصية ويقوم بدور وسيط مباشر بين البائع والمشتري ويتقاضى عمولة بالاتفاق، ولكنه غالبا ليس ع علم بكل ما يحيط بالعقار أو المنشأة إنما هو وسيط للبيع والشراء فقط.
فسمسار العقارات ما هو إلا تاجر ولكن تاجر بالمعلومات فقط ومن أكثر عيوب السمسار أنه يساهم في رفع الأسعار أحيانا بشكل غير مبرر ويفتقر أحيانا للمصداقية لهذا يهرب المتعاقدين من السماسرة إلا في أضيق الحدود، وهذا أحد أهم أسباب فشل الاستثمار العقاري في تركيا.
أما المستشار يمثل مصلحتك أنت وليس بالضرورة أن يكون وسيط عقاري، لكنه بكل تأكيد باستطاعته شرح الخريطة العقارية والثقافية للمنطقة التي تريد شراء عقارك فيها إضافة لمراجعة خطط البناء الجديدة مع العملاء وإعداد الخيارات والمميزات المتاحة ومساعدك في اختيار العقار المناسب وتقديم التوصيات والاقتراحات كما لديه الخبرة في الأسواق العقارية ليختصر عليك الجهد والوقت ولا يتنه دوره بكتابة العقد.

البداية

هناك مقدار من المخاطرة في كل الأفعال التي يؤديه الأنسان. و الاستثمار له مخاطره أيضا. مما يأتي لنا الى موضوع أدارة مخاطر الأستثمار في سوق الفوركس. تعريف المخاطرة هي أمكانية حدوث نتيجة سلبية أثناء أداء فعل معين. مخاطر الفوركس هي عبارة عن خسارة المال المستثمر بسبب صفقات خاسرة أو ضياع المال بسبب أفعال البنك, الوسيط, الوزارة أو السوق. الأكثار من الأرباح في الأستثمار يعتمد على الزيادة من الفائدة و التقليل من التكاليف. عنصر من عناصر التكلفة هي أحتمالية الخسارة مما هذا يسما ب"المخاطرة". في هذه المقالة سأتحدث عن بعض أساسيات المخاطرة في الفوركس و أستراتيجيتان أثنان لكيفية أدارة المخاطر.

العلاقة بين مقدار المخاطرة و مقدار الأرباح

عادة ماتكون أرباح الأستثمار عالية عندما تكون المخاطرة عالية و العكس صحيح. ولكن ليس هذا شيء مضمون. كمثال: الأقراض ل الحكومات الكبيرة و المستقرة تمنح نسبة فائدة أقل من الأقراض ل الشركات. لأنها نوعية الحكومات تكون له نسبة أمكانية ضئيلة بالأفلاس عندما تقارنه بنسبة أمكانية أفلاس الشركات.

كيف تقييم المخاطر

تستطيع تقييم مخاطرة من خلال النظر في تاريخ الأفعال و نتائجه. كمثال: يستخدم الأنحراف المعياري عند تحليل الرسوم البيانية للأدوات المالية لتقييم المخاطر. القيام بفعل الأنحراف المعياري الى أكتشاف مقياس تقلب في أدات مالية بمقارنة بمتوسط التاريخي لسعر الأدات المالية. عندما يكون مقدار القياس عالي. يشير ذالك ألى أن مستوى المخاطرة عالية و أذ كانت مقدار القياس منخفض فتكون مستوى المخاطرة منخفضة.

أستراجية التنويع في الأستثمارات

أستراتيجيات ل التقليل من نسبة المخاطرة تشمل: التنويع و التحوط في الأستثمارات. التنويع في الأستثمار عبارة عن وضع المال في العديد من الأدوات المالية في العديد من الصناعات و كل أدات مالية تملك درجات مختلفة من المخاطرة و الربح. لا تمنع التنوع في الأستثمار كل مخاطرة خسارة المال ولكنه سيضمن أقل أمكانية ل الأفلاس أثناء طريق الوصول الى الأهداف طويلة المدى. عند تكوين ملف أستثمار. تذكر أنك ستحتاج الى مراجعة الملف بشكل روتيني مثل كل ستة أو أثناعشر شهر لكي تتأكد من أن مستوى المخاطرة الكلي لم يتغيير كثير و يكون مقبول لمستوى المخاطرة و الأهداف المالية المخططة من قبل المستثمر.
كمثال كتنويع صحيح ل أستثمار هو: شراء أدوات مالية مختلفة مثل الأسهم, أزواج العملات, نقد و السندات. يجب التنوع في مجموعة أدوات المالية المستثمرة مواصفات مختلفة ك: القيمة السوقية, الصناعة, المنطقة و القطاع. بالأضافة الى مستوى النمو, الدخل و القيمة. يشجع الأستثمار في ملف أستثمار به مزيج من مستويات المخاطرة. لأنه عند وجود مستويات مخاطرة و ربح مختلفة يساعد على زيادة فرص الربح و الحد من الخسائر.

استراتيجية التحوط في الاستثمارات

التحوط في الأستثمار هو عبارة عن طريقة ل القليل من مخاطر الخسارة بسبب التقلبات الحادة ل ألأسعار من خلال أتخاذ موقف معاكس أو مقاصة في أدات مالية مماثلة. التحوط في الأستثمار يؤثر على مقايضة الربح و الخسارة. فالتحوط يقلل من المخاطرة و الخسائر المحتملة. و في نفس الوقت فهو يقلل من فرص و مقادير الربح المحتملة. التحوط يشابه التأمين. لانه التأمين هو عبارة عن دفع مبلغ رسوم رمزية بلمقابل تقليل تكلفة الخسارة. مثل عند حدوث حادث سيارة. قد يجب على المؤمن عليه دفع مقدار ثابت و ضئيل من المال في فترات ثابتة ولكن سيضمن المؤمن عليه التخفيف أو منع الخسائر الفادحة.
كمثال عملي لممارسة التحوط من خلال أستخدام أدوات مالية تسمى بالمشتقات. المشتقات هي أدوات مالية تتغيير في السعر بالاقتران مع أصول معينة. المشتقاقة ممكن أن تكون: مقايضات, عقود الأجلة, عقود الأمام و الخيارات. و الأصول المعينة ممكن أن تكون عبارة عن السلع, المؤشرات, نسب الفائدة, السندات ة الأسهم. مثال على التحوط هو: أفترض أن أحمد أشترى 100 سهم في شركة أنتاج غذاء بسعر 20 دولار لكل سهم. قد يرغب أحمد في التقليل من المخاطر المرتبطة بعملية الشراء هذه من خلال التحوط بالأسهم من خلال شراء خيار يسمح بأمكانية بيع السهم ب 15 دولار في أي وقت صالحة قبل تاريخ الأنتهاء. فنفترض أن سعر كل خيار يساوي 0.25$ و المجموع 25 دولار لكامل الأسهم. أذا زاد ثمن الأسهم من 20 الى 30 دولار قبل تاريخ أنتهاء الخيارات فلن يحتاج أحمد الى أستخدام خياراته و سيكون قد خسر الرسوم التي دفعه لكل الخيارات. ولكن مع هذه الخسار الرمزية يكون قد جنى 2975 دولار كربح صافي. من ناحية أخرى أذ أنخفض سعر السهم من 20 الى 10 دولار. فيستطيع في تلك الحالة الأستفادة من الخيارات و تقليل مقدار الخسارة من ناقص 1000 دولار الى ناقص 525 دولار.

النهاية

أدارة المخاطر مهارة أساسية في مجموعة أدوات عمل المستثمر الخبير. يجب عدم التقليل من أهمية تلك المهارة في منع و التقليل من الخسائر المحتملة. ما تكلمنه عنه في هذه المقالة هي أمر بسيط و سيتم أضافة المزيد من المعلومات له علاقة بالمخاطرة في المستقبل.
تداول مجانًا في الفوركس بحساب تجريبي بقيمة 10,000 دولار في GFX للأوراق المالية. تعرف على كيفية تداول العملات من دون المخاطرة بأي أموال عن طريق تسجيل حساب على https://account.gfxsecurities.com/register استمتع برحلة التعلم لتداول العملات العالمية واستكمال الدخل بمصدر دخل إضافي يستخدمه ملايين المتداولين في جميع أنحاء العالم. تمرن على أستراتيجيات التداول ومعرفة ما يصلح.